الخميس، 31 مارس 2011

خطّئني يارب وأصْدِقْها



بَكَيْتُ لأمّي وَ قُلت لَها
مآلَنِي أَرانِيْ بِحَجْمِ هَذا الجُحُوْد , فَلا 
أَقْدر أنْ أُحِبّهم كَمَا تَنْبغِي طَبِيْعة المَشَاعِر ؟
تبسّمَ ثغْرَها وقَالتْ :
ما تُسمّيْن يا ابْنَتِيْ تِلك الدُمُوْع ؟
 

2 التعليقات:

غير معرف يقول...

إبدآآآآآآع..آه..جذبتي انتباهي هنا بعممممق..لا أريد الخروج..فقط أتمنى أن تصدق الضمائر في الخواطر..آه..خطئني يآآآرب وأصدقهآآآ..قمة حياة الضمير بصراحه!! أهنئك..بلسم

wameed / وميض يقول...

ربما تأنيب منه أكثر من حياة

صدقيني شعوري هذا لا أتمناه لكِ أبداً ..

أسعدني لقائك غاليتي بلسم , كوني بالقرب (:

إرسال تعليق

افْضِ مِنْ دَلْوك ..