ما يزعج ويسوء النفس ليست تلك الآراء من الغير التي تقف
متعمدة كحائط مضاد لقناعاتها وما تصبو إليه ونحوه ,
فالإختلاف والتوافق والتضاد من سنن الحياة ,
بل مايحدث لها حين نصدق وتصدق !!
وكأن القدر كطاولة قلبت , فلا تعلم ما قد قالوه
من هول ما يقولونه , وكأنه متجذر بهم منذ القدم !!
ذاك التذبذب بالصمود بذات الموقف والشجاعة بإعلان
تبدله, كإثبات لتقبل أنفسهم التعديل والتصحيح ,
مزعج جداً جداً .....
0 التعليقات:
إرسال تعليق
افْضِ مِنْ دَلْوك ..