الخميس، 25 أغسطس 2016

اشتاق


أنا لصديقتي : أرغب بالعودة لعهدي السابق
أن أقرأ كثيراً 
أن أضحك وأبكي على تلك الروايات التي كانت تستهويني
أن أغضب وأقلق على حياة من هم بها لا هماً لي سواهم !


هي: صخب قلبك لا يتحمل المزيد الآن !

.


استياء



لايغضبني في الفترة الأخيرة
سوى القريب الذي يعاملك وكأن شرف قرابته 
مسيرة لحياتك!
عذراً ولكن من أنت قبل كل شيء؟
 

السبت، 20 أغسطس 2016

.


السبت، 13 أغسطس 2016



حقيقة هروعي إلى هنا كلما هممت باليأس أو البكاء
يجعل هذا المكان بالنسبة لي عامراً بكل الـ ذكريات المؤلمة تعاد كلما مررت من هنا

وبالفعل ها أنا أعيش حالياً بموجة عجيبة
مختصرها : لمَ الجميع يسعى للنيل مني؟!

حتى أقربهم يخالني سأقتله بمنامه!
لمَ الجميع يحرص على إعادة ذاكرتي بما سببوه لي من ألم؟
لمَ أجدهم يريدون سلبي من كل بهجة أجدها ؟ 

لقد وهبني ربي العظيم قوة وصبر لم أدرك سببهما  
حتى أتت وقت حاجتي لها، فله الحمد كما ينبغي.