هي : لا أعلم لم تغيرت علاقتي بها ؟
أنا : لاتبقى الأمور على حالها , و ربما كان السبب من خطأ غير مقصود !
هي : لا لا أتوقع , لم تعد تريد محادثتي كما بالسابق بل دائما ماتتعذر بإنشغالها, صدقيني
كم هي غريبة هذه الدنيا فقد كانت بالأمس تقبل التراب الذي أسير عليه !!!
أنا: أوه , حقاً غريبة !!!!!!
0 التعليقات:
إرسال تعليق
افْضِ مِنْ دَلْوك ..