السبت، 25 فبراير 2012
أرق و أرق
مرسلة بواسطة
Nada
في
3:12 ص
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook

التسميات:
أومضة على البال
خريف
الخميس، 23 فبراير 2012
حديث رسمة
.
جمعنا حديث ماضٍ , أخبرتني به عن عشقها للخيال
و بِوَحِي الروايات , أهدتني نسخة غير مكتملة من
معالم روايتها , و التي كانت تتحدث عن فتاة تلتقي برسام يعبث بأرضية الشارع
طلبت منه رسمها , فرسم من هي أجمل منها , و .... و لاحت الأوراق البيضاء بوجهي من بعد ذلك
أعدتها لها وسط رغبتي الملحّة بمعرفة نهاية تلك الرواية وإن لم يكن ممكنا نهاية ذاك الموقف تكفيني
فسألتني عن أي النهايات تجذبني حزينة أم سعيدة ؟ قلت : الجميلة , قالت أما أنا فالمبتورة كهذه !
بالرغم من مضي 7 سنوات على تلك المصادفة التي لم تتكرر ، إلا أنني مؤمنة بأن
الأشياء لا تمضي إذالم تنتهي
, و حديث اللوحة ورسامها مازال يحدث بذاكرتي صوت الريح إن لاعبت علبة فارغة ..
مرسلة بواسطة
Nada
في
4:24 ص
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook

التسميات:
أرقيات,
أومضة على البال
وشوشة
مرسلة بواسطة
Nada
في
3:48 ص
2
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook

التسميات:
أرقيات,
أومضة على البال
الاثنين، 13 فبراير 2012
مَن قالَ إنّ مراحِل العُمر تمْضي ؟!
مَن قالَ إنّ مراحِل العُمر تمْضي ؟!
نحْنُ أطفالاً مادمنا نحبو ، و مراهقينَ ما بقيْنا بَيْن تخبّطَات القًلْبِ نخْطُو ، و مسِنّيْنَ
إن كُنّا عَنْ زلّاتِ القدَرِ نَعْفُوْ ..
مَنْ منّا لمْ يجرِي خلْف طفلاً معللاً نفسه بإضحَاك الصغّير ، بينما هو يُدغدغ روحه الغضّة ؟
و مَنْ لمْ يبكِيْ ، و يصْرخ ، و يثور ، و بَعْدها ينكَفيء بلحظة ضاحكا ، كيَانِع ضَائِع ؟
و مَنْ لم يحْتقر ، و يستصغر ، و يتبرّم مِن تصرفّاتٍ طائشة و لَم يَمْضِي علَى فعْلته لَها سُوى البَارحة ؟
لا نتَجرّدْ مِن العمرِ ما قويْنَا ، ولا يتجرّدُ منّا ما حَييْنَا ، فامضِ بسبيلك و كأنّك طِفْل و رَاشِد و مُسّن ، فسَتعْلق بِأحَدها حَتّى تتَمَنى الخَلاصَ ولا تَقْدِر ..
مرسلة بواسطة
Nada
في
5:02 م
3
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook

التسميات:
أرقيات
الثلاثاء، 7 فبراير 2012
قصة فيلم the blind side , a separation , albert nobbs ,i am slave , and the help
..
مجموعة أفلام أسعفتني ذاكرتي بتدوينها
الفيلم الأول ( the blind side ) , من الأفلام الجميلة جدا والتي تحكي قصص الكفاح وتحدي الصعوبات , هي تتحدث عن قصة حقيقية لشخص مشرّد , والدته مدمنة مخدرات ووالده مجهول الوجهة والهوية , ظروفه صعبة وقد أجبرته على العيش بمنزل والد صديقه الصغير , والذي لم يحتمله من جراء تبرم زوجته وتعللها بقلة الطعام وكيف بأن هذا الصبي الضخم يتلف معدل ميزانيتها , إلى أن مر ذلك اليوم وكان يسير وحيدا ليختبيء بملعب دافيء وجدته تلك المرأة الضئيلة وأوته ونمت بداخله حب الرياضة التي برع بها , حتى أخذتها العاطفة فتبنته أيضًا بالرغم من سخرية صديقاتها , الشيء المدهش أنها كانت قصة حقيقية عن شخص حقيقي ذلك ما أثار عجبي عند مشاهدتي للفيلم ..
بإختصار كانت تستحق الأوسكار التي ربحتها عنه ..
.. الفيلم الثاني ( a separation ) الإيراني , فيلم أقل مايقال بانه رائع ويعلق بالذاكرة ويمتد أثره طويلا لاتستطيع نسيانه أبدا , الفيلم يحكي قصة زوجين محبين آلت حياتهما إلى الإنفصال وبخضم الشروع بأمور الطلاق واجه ذلك الزوج بضع الصعوبات لرعاية والده المصاب بالزهايمر وخصوصا بعد ترك زوجته للمنزل وصغر سن ابنته , فاضطر إلى جلب عاملة تهتم بوالده , وكانت متدينة جدا حيث تحرجت من إبدال بعض ملابس المسن المريض , وبعد ذلك شك الزوج بأمانة العاملة واتهمها بأنها قد سرقت مبلغا يساوي أجرها اليومي , وقام بطردها إلا أنها رفضت وقام بدفعها , فأجهضت وتمت ملاحقته بدعوى قتل طفل ووجوب دفع الدية أو دخول سجن , وتتوالى الأحداث المشوقة بعد ذلك :)
الفيلم الثالث ( albert nobbs ) والتي رشحت الممثلة الرئيسية لهذه الشخصية العجيبة للأوسكار , تستحق و بقوة , يحكي الفيلم قصة امرأة عانت من بضع الإعتداءات المتعددة فأجبرت أن تتخفى تحت رداء رجل وأيضا ليسهل عليها كسب قوتها من العمل كـ "جرسون " , تمضي الأيام حتى يكتشف أمرها بمحض الصدفة والأغرب أن من اكتشفتها كانت بمثل حالها متخفية هي أيضًا ! , وتقنعها بفكرة أن تتزوج كما فعلت وتعش حلمها الذي يساورها , والنهاية كانت جدا غريبة لم أتوقعها , الفيلم حيرني لم استطع الإعجاب به ولا مقته بالبين بين ذلك :)
.. الفيلم الرابع " i am slave " فيلم يحكي عن قصة فتاة صغيرة لشيخ قرية تقع بين مصر والسودان , شاءت الأقدار حتى وقعت تحت هجوم قبيلة منافسة فقامت بأسر فتياتهم الصغيرات وبيعهن كخادمات ببريطانيا , وكانت لسوء حظها من بينهن , والدها لم يفقد الأمل مطلقا كان يعلم بأنه سيجدها ويحضنها من جديد فارتحل باحثا عنها بكل مكان تحت ندم شديد منه لأنه قد أفلت يدها تلك الليلة , مرت الأيام والسنوات وهي تخدم بمنزل انجليزي حتى قررت الشكوى لجارهم ليساعدها بالهرب فلم يبدي لها ايجابا , مضت ذات يوم إلى السوق ولمحت والدها من خلف الزجاج كانت ردة فعلها مؤثرة جدا وهي تركض إليه , لكن هل التقت به أم لا ؟ , شاهدوه لتعلموا الإجابة , ولن تندموا مطلقا لأنه من أجمل الأفلام التي رأيتها بحياتي ..
.. الفيلم الخامس " the help " والمأخوذ من الرواية المشهورة والتي تحمل ذات العنوان , الفيلم يتحدث عن التفرقة العنصرية بين البيض والسود وكي كانت العلاقة قائمة بينهم , البعض أبدى اعجابه بالفيلم والبعض نصحوا بعد مشاهدته إلا بعد قراءة الرواية , شاهدته ولم أقرا الرواية واستمتعت به و بلقطات انتقام الخادمات لكرامتهن وحقوقهن المسلوبة منهن والتي كان من أبسطها أن يكن هناك " اكرمكم الله " حمامات مشتركة , الفيلم جميل جدا واستحققن الأوسكار أيضا بكل جدارة ..
مرسلة بواسطة
Nada
في
12:20 ص
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook

التسميات:
مشاعر ذات رؤية
الأحد، 5 فبراير 2012
كتبي ببداية هذا العام
..
بعض الكتب التي اخترتها لتكن من ضمن أهدافي القراءية السنوية والتي تنفذ بعد شد وجهد عصيب ولله الحمد والمنّة (:
- بدأت القائمة برواية " إحدى عشر دقيقة " لـ باولو كويليو , كانت تختص بسرد قصص إحدى الفتيات التي تحولت من طهر لدناسة , ركضا خلف الإعتماد على النفس أو لإثبات ظن الآخرين بانها قادرة على الإعتماد على نفسها وتحقيق النجاح بذلك , لا أخفيكم شعرت بالتفاهة تتساقط من عيني , لم تكن بذات المستوى الذي حسبته , كما إن الكاتب يزيد لكل فصل جرعة من الجرأة البذيئة التي تخجل القاريء بحق !
- تلوت تلك الرواية بكتاب "محاولة ثالثة " لـ محمد الرطيان , فأصلح ما خدش وتلف بالفعل , لديه تلك المهارة بتحويل الكلمات لدرر مكنونة بمجرد أن يغير من تريبها أو يضيف أو يزيل نقطة من هنا وهناك , مهارته اللغوية لا تزيدها شهادة منّي ولكن سعدت بقراءة هذا الكتاب لذلك الجميل والذي يعبر عن قباحة بعض التصرفات الإجتماعية ..
- بعد ذلك قرأت رواية " القندس " لمحمد علوان , و قد دونت بعضا من رأيي عنها بتويتر (بعد رواية (القندس) لمحمد علوان تغيرت نظرتي لهذا الكائن كليا ، أرى به
شخصية غالب الذي كان مغلوبا على أمره بالحقيقة وبعض مني كذلك ! -)
لقد زرعت بنفسي ذلك التعليق الخفي على الأمور التي تدور من حولي كما يفعل غالب لم أعد أتصرف بسجية لمجرى الأمور بل أسخر منها ومن ضجري منها بخطوة تأملية عميقة !
الرواية تعتمد على المتحدث الثالث " غالب " ( كمعظم كتابات علوان ) , وكيف كانت ذكرياته تسيطر عليه بل تتناوله بنَهْم كما تفعل بي , أبكاني حاله وحال أخته الشقيقة وكيف تعاملت مع صعوبة العيش بتكيف نمطي بشكل دقيق بعد تمردها و قسوتها تلك !
وتكلّم أيضًا عن شخصية (غادة ) الحجازية التي مازلت حتى هذه اللحظة حانقة عليها وعلى تصرفاتها الطائشة تلك , يجب أن تتذوقوا القندس صدقوني (:
- قرأت أيضًا الكتاب الإجتماعي الجميل " شغب " لـ فيصل العامر , سأعترف بما أنني من متابعي سلسلة مسامير الجميلة , حسبته المؤلف لحلقاتها فقط ولم اكن أعلم بانها مدونة بكتاب ومنها قد حُوّلَت لكرتون ناطق (:
يعتمد الكتاب على لهجة العامر الساخر بوصف عدة لحظات ومواقف تجسّد سلبيات إجتماعية سلوكية بشكل عميق , كتاب جميل وأسلوب أجمل , أقرأوه لن تندموا مطلقا ..
-كتاب " كخة يا بابا " لـ عبدالله المغلوث , من صيته الذائع وتلك الأصداء الجميلة والمهللّة لكل قاريء حظي بالكخّة من المنطقي أن ينال على فضولي , وبالفعل يستحق كل ذلك وأكثر , كان يعرض الكاتب بعض من تجاربه و تجارب الآخرين ليستخلص حكمة جميلة مقنعة وغير مكلّفة مطلقًا , أضاف لي الكثير وبدأت بكتابة رسائلي قبل ان انام على ورقة < لتعلموا الحكمة من ذلك التحفوا الكخّة (:
- وأخيرًا كتاب " افتح النافذة ثمة ضوء " للدكتور خالد المنيف , بصراحة تامة وجدت الكتاب بأوراقه القليلة وملاحظاته وومضاته يناسب صغار السن بشكل مباشر , ولم يضف لي الكثير بل تصفحته ومن ثم قرأته ومن ثم راجعته لم أجده ملفتًا ..
سأعود بإذن الله إن أكملت كتابا آخر كما أنني الىن بخضم أوراق " بيكاسو وستار بكس " بدا مملاً حتى الآن ولكن سانتظر حتى أكمله (:
مرسلة بواسطة
Nada
في
5:40 م
0
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook

التسميات:
كتب,
مشاعر ذات رؤية
الأحد، 29 يناير 2012
وبدأنا تصميم
..
قريبا مدونة الأرق بحلة وبلباس جميل :)
قريبا مدونة الأرق بحلة وبلباس جميل :)
مرسلة بواسطة
Nada
في
4:25 م
2
التعليقات
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook

التسميات:
بداية