.
وجدت واجب تدويني وأظن عند انتهاء العام الدراسي تيقنت بوجوده (:
يحمل بداخله عدة أسئلة :
س1: أفضل ذكرى لم ولن انساها مهما طالت الأزمان ؟؟
جميع المواقف التي جعلتني أفخر بنفسي جداً ,
لم أكن أتوقع بأن أجاهد الحياة وأبقى واقفة كما الآن !
س2 : اكتب::
إهداء :
لكل من حمل لي محبّة طيّبة , تقابلها أضعاف بي ..
سلام :
للراحلين , والقادمين , والعابرين ..
عتاب :
لا احمّل أحداً وجوب حق حتّى أعاتبه , يكفيني جود قلبي ..
شكر :
من وهبني خيراً ولو كانت كلمة طيّبة , تكفيني عمراً ..
س3 : اكتب كلمة لـشخص ما جعلك :
تبتسم:
دعوة صادقة بسعادة من اجله لاتنتهي ..
تحزن:
لم أحزن لفعلك , بل لشعور ثقتي بأن لايأتي منك ..
تضحك :
أيضاً دعوة صادقة ..
ترتاح :
ازاح الله عنك همّاً وفرج لك كل غمّاً ..
س4 : قم بتحويل الواجب لخمسة مدونين :
لأحبتي من يرى هذا الواجب فهو عليه إلزاماً (:
تبتسم:
دعوة صادقة بسعادة من اجله لاتنتهي ..
تحزن:
لم أحزن لفعلك , بل لشعور ثقتي بأن لايأتي منك ..
تضحك :
أيضاً دعوة صادقة ..
ترتاح :
ازاح الله عنك همّاً وفرج لك كل غمّاً ..
س4 : قم بتحويل الواجب لخمسة مدونين :
لأحبتي من يرى هذا الواجب فهو عليه إلزاماً (:
5 التعليقات:
لَا أُحَبِّذ الْرُدُوْد الْسَّرْيَعْه وَلَا أَسْتَطِيْع أَن اكَتَب أَنَّنِي كُنْت هُنَا ,
لَكِن سَأَكْتُب وَأَن تَجَاهَلْت زَحْمَة الْمُذّاكِرِه وَرَمَيْت تِلْك الْمُذَكَرِه وَرَاء ظَهْرِي ,
وَخَضَع قَلَمِي لِجَمَال وَرَوْعَة مُفْرَدَاتِك فَقَط / لـ يَقِيْنِي الْتَّام بـ أَن قَلِمَك اسْتِثْنَائِي ,
بَل وَلِأَن مَازَخْرَفت بِه الْمُدَوَّنَه لَوَحَة فَنِّيَّة رَائِعَة لَا يَسْتَطِيْع الْمَار تَجَاهُلِهَا بـ صَمْت ؛
بِسْمِه تَعَالَي نَبْدَأ ,
س1: أَفْضَل ذِكْرَى لَم وَلَن انْسَاهَا مُهِمَّا طَالَت الْأَزْمَان ؟؟
جُرْح مُؤْلِم غَرَس بِقَلْبِي الْصَّغِيْر أَثَارَه مَا زَالَت عَالِقَه لَم يَكُن ,
أَفْضَل ذِكْرَى بَل مَا نَتَج عَنْه هُو أَرْوَع شَي حَدَث لِي فَأَنَا لَسْت ,
كَمَا أَعْرِف قَبْل 4 سَنَوَات طَمُوَحَه / تُوَاقِه لِلْمَعَالِي / صِبُورِه ,
وَأَشْيَاء كَثِيْرُه أَحْبَبْتُهَا بِذَاتِي ,
س2 : اكْتُب::
إِهْدَاء : لِ وَطَنِي لِ الْهَوَيَّه الْأَجْمَل وَالأُنُقي وَالْأَطْهَر { الْمُنْتَدَى الَّذِي أَنْتَمِي لَه }
أَشْعُر فَي أَوْقَات مِن شِدَّة مَحَبَّتِي لُأَشْيَاء تَعنّيلَي جَدَّاً ,
أَعِنِّي الْحُب الْكَبِيْر الْصَّادِق تَخْنُقُنِي الْعَبْرَه حِيْن الْتَعِبِيَر عَنْه ,
لَن تَجْعَلْنِي إِلَا مُكَبَّلاً بِكَثِيْر مِن عَبَرَات الْشُّكْر وَالْثَّنَاء الَّتِي لَن تَفِيَهُم ,
فَهُو أَكْبَر مْن أَي تَعْبِيّر لِأَنَّه بْبَسْاطَه مَوْطِن وِلَادَتِي وَمَحَط رَاحَتِي وَأَرْض
كِتَابَاتِي وَالْشَّاهِد عَلَي حِكَايَاتْي /أحَبَّكُم وَرَب الْقُدُس ()
سَلَام :
لِكُل مَن كَان مَعَنَا وَغَاب وَأَوْصْوَاتِنا نَشَاز بِنِدَائِه !
عِتَاب :
ل نَفْسِي :’’(
شَكَر :
ل صَفَعَات الْأَيَّام الْمُؤْلِمَه الَّتِي أنْتْشَلْتَنِي مِن بَرَائِتِي الْسَخِيْفَه !
س3 : اكْتُب كَلِمَة لـشَخْص مَا جَعَلَك :
تَبْتَسِم / تَضْحَك / تَرْتَاح ,
شُكْرَاً مِدْرَارَا وَلَا تَفِي لِكُل قِنْدِيْل أَضَاء لِي دَرْبِي شُكْرَاً مِن الْقَلْب حُبّاً وَعِرْفَانَاً ,
تَحْزَن :
أَيْضاً : شُكْرَاً لصَفَعَات الْأَيَّام الْمُؤْلِمَه الَّتِي أنْتْشَلْتَنِي مِن بَرَائِتِي الْسَخِيْفَه !
وَمِيَض يَ طَيِّبَه ظَفَائِر مِن الْجَمَال تَنْسَدِل بَيْن كَفَّيْك فَتَتَنَاثَر حَبّآت لُالَئ ؛ ؛
جَمِيْلَه أَنْت وَالْلَّه كَغَيْمَه سَمَحَت لِأَصَابِع الْطُفُوْلَه بِأَخْتِرَاقَهَا فَرَحَاً :’)
أُحِتِّرَامِي وَالِأَهْلاَ تَزْهُو ()
كَانَت هُنَا : رَفِيْقَة الْفَجْر 3 / رَمَضَان / 1432 هـ
س : 20 : 4 ص
تَوْضِيْح :
فَأَنَا لَسْت كَمَا أَعْرِف قَبْل 4 سَنَوَات تَغَيَّرَت كَثِيْرَاً إِلَى ’ الْأَفْضَل ’ طَمُوَحَه / تُوَاقِه لِلْمَعَالِي / صِبُورِه ,
وَأَشْيَاء كَثِيْرُه أَحْبَبْتُهَا بِذَاتِي ,
أهلا بصديقة الفجر , كم أسعدتني رؤيتك
ومشاركتي بما تخفيه الإستفهامات
من أجوبة بجوف قلبك ,
فكل ما قرأته سرّني فله الحمد تبارك اسمه,
كوْني كما أبقتكِ عوامل تعرية الظروف
فبتلك التشكّلات تميزتِ وتكيّفتِ على قهر الصعاب ..
حييتِ ياحبيبة كثيراً , لم يسعفني التعبير ليصل لكِ مقدار فرحي
برؤيتك , بحديثك , ببوحك , بذكرياتك ..
غشاكِ الرحمن ببركته ورضوانه وحسناته ..
لكِ من تحاياي وعناقاتي رصيد
مفتوح فخذي حتى يكفيك (:
جميلة الفكرة
سأعمل واجبي التدويني بعدك ;)
لك ذلك بكل تأكيد (:
إرسال تعليق
افْضِ مِنْ دَلْوك ..