الجمعة، 22 يوليو 2011

تدارك بعد أوان



كم تجلب الضغينة تلك الأشياء 
من بعدهم , فأين توارت لحظات 
خجلنا من تلقّيها 
ولم نخجل من تقبيلها
مرات قبل المنام ؟!
أسيسمح لي الوقت بخوضها ثانية
لأعيدها أو لأرفضها
وأمضي و كأنّ شيئاً لم يكن ؟!

0 التعليقات:

إرسال تعليق

افْضِ مِنْ دَلْوك ..