الجمعة، 20 مايو 2011

تغيير روتيني هههه


حاليا أقوم بالعمل على التجديد الروتيني لإستايل المدونة (:
وقد ساعدني بصنع فكرته أخواتي الصغيرات وأخواني كذلك هههههههه
لذلك شكراً لهم / لهن على الفزعة الفكرية أو التخيلية ..
دمتم بعافية ..

السبت، 14 مايو 2011

خطأ وحيد



كَانَ خَطَئيْ الوَحِيْد أَنْ ترَكْتُ
جِرَاحِيْ وَاضِحَةٌ لِلْعِيَان
فَمَنْ أَحَبّني كَانَ مُشْفقاً
و مَن كَرهَنِيْ كَانَ لَهَا مُغْدِقَاً
وَ بَيْنَهُما بَقِيَ نهرانٌ
عَلى خَدّيّ يَجْرِيَان ..

الأربعاء، 11 مايو 2011

أطلال



لِمَ رَحلَت أيّامنَا
و أبْقَت لَنا أطْلالاً لا نَطُلْها ؟!
 



سخرية حياة




من الأمُورِ السّاخِرة حَقّاً هُوَ
حِينَمَا نَمْضِيْ عُمْراً لِنَفهَم الحيَاة ,
و مَا إنْ نُشَارِف عَلَى ذَلِك تَدْفِنُنَا !!

 

السبت، 7 مايو 2011

قصة فيلم Insidious ,Taken , and The Eagle



 قصة فيلم Insidious رائعة بشكل كبير فيها تغيير عن التقليدي بحيث وضعوا الأشباح هي الكوابيس
في الأحلام والتي تصارع فتى صغير له موهبة التنقل أثناء النوم بواسطة روحه التي تبتعد عن جسده 
وهي موروثة من والده , حتى يأتي يوما ما ويبتعد الصغير جدا عن جسده ويضيع بعالم يحرسه الشيطان
ويبقيه أسيرا فيترك جسده لوالديه كجثة هامدة لاحراك فيها , وتأتي امرأة تساعده وتفشل ومن ثم تساعد والده ليتذكر موهبته فيستطيع
الرحيل لذاك العالم وينقذ ابنه , إذا أردت فيلما مخيف فهذا هو مطلبك (:
 ....

الفيلم الثاني  Taken قصته تبدأ حينما تطلب فتاة من والدها الإذن للرحيل إلى فرنسا لحضور مناسبة أو معرض فني مع صديقتها , يرفض ولكن تضعه هي ووالدتها تحت ضغط شديد والذي يعتمد على تقصيره السابق لها وكي له أن يحرمها من السعادة الآن , وتبدأ الأحداث بتصاعد الأكشن الكبير حينما تختطف ابنته من قبل جماعة تخطف الفتيات وتتاجر بهن , ويرحل لفرنسا ليبحث عنها , فيلم أكشن كلاسيكي (:
....

الفيلم الثالث تحكي قصته عن الثأر رغم مشاهدتي له منذ زمن طويل إلا إن ذاكرتي تحتفظ بـ الحدث الرئيسي كعنصر جذب مملاً قليلاً حينما
قرر الإبن بإعادة التمثال والذي كان على شكل نسر ذهبي لإعادة سمعة والده الذي مات وهو يدافع عن هذا النسر, وبرحلته هذه يرافقه شخص ( كالخادم ) قد أنقذه من الموت وفيما بعد سيقوم بإنقاذه ردا للجميل  , لم يعجبني كثيراً ولكن ليس بذاك السوء ..

::
أرغب بسرد جميع لحظاتي الرائعة مع الفن السينمائي الجميل لذلك سأكثر من المشاعر ذات الرؤية (:

مُرّ و ذُليل ..






لَا أَمَرّ مِنْ طَعْمِ الحَاجَةِ 
مِنْ بَيْن يدَي البَخِيل ,

وَ أَذَلّ مِنْ طَعْمِ الحَاجَةِ 
مِنْ بَيْن يدَي عَابُر السّبِيْل ..

الأربعاء، 4 مايو 2011

أشد حدة من حديد




حينما نخطيء وتصيبنا الزلات ونرى من كانوا حولنا يصمتون
فنعتبرها بالتأكيد منهم حاتمية مغفرة , وبدورهم قد أخطئوا كذلك
فنبادرهم بمغفرة ونسيان كجميل معشر ورفقة ..
وحينما يغضبون ونغضب أو لنختلف قليلاً نجدهم لها تلك الدقائق الصغيرة
ذاكرون , و زيادةً للمعيار يهزئون ويعايرون و كيف يجب لنا وعلينا
أن لا نبدي ردّاً أو نغضب بدورنا عنهم لمجرد صمتهم عما كان بذي قبل ؟!!
و كيف علينا أن نخضع ونخشع لعرش تغاضيهم ؟!!
ولأننا قد نسينا فنَبْهُت أمام طعناتهم , ماعلينا أن نقول
أم ماعلينا أن نفعل ؟ 
كيف لنا أن ننسى و نستمر أن نتناسى ؟
و لما يطالبوننا بالكمال وهم ناقصون ؟
ولم يروننا ناقصين ونراهم بأعيننا كاملين ؟
كم هي مقيتة تلك الأسئلة وماتستوجبه جداً جداً ..




ما أعظمها




ما أَعْظم خَيْبَاتِي بِهِمْ
وَ مَازَالَوْا لَهَا و بِهَا يَزِيْدُوْن ..
ما أَعْظم آمَالِي بهم
و مَازَالَوْا عَنْها ومِنْهَا يَحِيْدوْن ..